إذا كنت لاتعرف من هو ستيفن هوكينج دفعدني اقدمه لك . ستيفن هوكينج شخص 
استثنائي فهو يعتبر أحد أذكى علماء الفيزياء النظرية ، كما انه ملحد ، ( 
نعم ذكرت ملحد لانني اعلم انه ستنصب عشرات التعليقات تقول إنه شخص ملحد ههه
 ) وبعيدا عن إلحاده فهذا الشخص رغم إعاقته الجسدية إلا انه صاحب عدة 
نظريات مهمة ، يمكن ان تتعرف عليه اكثر عبر هذا الرابط من ويكيبيديا :  ستيفن هوكينج 

وكما تعلمون ستيفن هوكينج لايتحدث إلا عبر جهاز حاسوب يصاحبه معه في كرسيه 
المتحرك والمصمم خصيصا له ، كما ان النظام الصوتي الموجود في الحاسوب الذي 
يستطيع ان يحدد ملامح ستيفن هوكينج ومنها يحولها إلى كلام ، تم برمجته من 
طرف شركة ميكروسفت خصيصا . (شاهد الڤيديو اسفله للمزيد من التوضيح ) 
إذا كنت لاتعرف من هو ستيفن هوكينج دفعدني اقدمه لك . ستيفن هوكينج شخص 
استثنائي فهو يعتبر أحد أذكى علماء الفيزياء النظرية ، كما انه ملحد ، ( 
نعم ذكرت ملحد لانني اعلم انه ستنصب عشرات التعليقات تقول إنه شخص ملحد ههه
 ) وبعيدا عن إلحاده فهذا الشخص رغم إعاقته الجسدية إلا انه صاحب عدة 
نظريات مهمة ، يمكن ان تتعرف عليه اكثر عبر هذا الرابط من ويكيبيديا :  ستيفن هوكينج 

وكما تعلمون ستيفن هوكينج لايتحدث إلا عبر جهاز حاسوب يصاحبه معه في كرسيه 
المتحرك والمصمم خصيصا له ، كما ان النظام الصوتي الموجود في الحاسوب الذي 
يستطيع ان يحدد ملامح ستيفن هوكينج ومنها يحولها إلى كلام ، تم برمجته من 
طرف شركة ميكروسفت خصيصا . (شاهد الڤيديو اسفله للمزيد من التوضيح ) 
هذا البرنامج كان لوقت ليس ببعيد ، برنامج خاص فقط بالعالم ستيفن هوكينج ، لكن ليس بعد الان ، حيث تم طرحه للتحميل والإستخدام ويدعى ACAT ، حيث يمكن كذلك لمن يعانون من نفس اعراض ستيفن  اللجوء إليه . 
البرنامج بعد تحميله وتشغيله ، فإن التطبيق سيقترح عليك مجموعة من الكلمات 
من اجل نطقها ، طبعا فالمعاق لن يستطيع نطقها كما هي ولكن سيتمكن من تحريك 
شفتاه الاخيرة التي سيحدد من خلالها التطبيق بالإستناد إلى الكميرا الطريقة
 التي نطق بها الكلمة . 

في الحقيقة عملية نطق الكلمات ليست سهلة بالشكل الذي تتصوره ، فيجب ان تكون
 صبورا حتى تستطيع إعداد التطبيق وجعله متوافق مع الشخص المحتاج . لانه 
ستكون ملزم بالعديد من العمليات الاخرى ، يمكنك التعرف عليها كاملة مع 
طريقة الإستعمال من خلال هذا الرابط . ACAT documentation  اما إذا كنت تود تحميل التطبيق على الويندوز ، فمن هنا :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق