إنتحار مصريين في القري والسبب إستخدام مواد سامه وأقراص تخزين الغلال
في 4 حوادث متفرقة بمراكز شبراخيت والرحمانية وكفر الدوار بمحافظة البحيرة، لقيت سيدتان مصرعهما، وأصيبت مدرسة وعامل، بالتسمم، أمس، نتيجة تناولهم مواد سامة وأقراص تخزين الغلال، لمرور بعضهم بحالة نفسية سيئة.
وتستخدم حبوب الغلة لحماية القمح من التسوس والحشرات من الإضرار بالمحصول، واسمها العلمي "الألومنيوم فوسفيد"، وقامت عشرات الدول العربية بمنعها وحظرها، بعد زيادة نسبة وفيات الأطفال بسببه، وفيما يلي أبزر المعلومات عنها:
- تسجل حبة الغلة، كمبيد حشري بوزارة الزراعة، وتدخل مصر بشكل رسمي، ولا توجد أي محاذير لبيعها، ومكتوب أنها عالية السمية.
- توجد في 18 منتجًا بأسماء تجارية مختلفة، إلا أن تركيبها واستخدامها واحد في حفظ الغلال والحبوب.
- من الأعراض المصاحبة لتناولها، الهبوط الحاد في الدورة الدموية والتنفسية، فضلاً عن الوفاة.
- أقدمت بعض الدول العربية على حظر استخدامها، بعد تسببها في زيادة نسبة وفيات الأطفال.
- يوجد منها 18 منتجًا بأسماء تجارية مختلفة، إلا أن تركيبها واحد، واستخدامها واحد في حفظ الغلال والحبوب.
- تدخل مادة "زينك فوسفيد" في تصنيع حبة الغلة، ويخرج منها غاز قاتل للبشر.
- مسجلة بـ 3 أسماء تجارية لها نفس تركيب حبة الغلة، وهي يكوفيوم 100% غاز تبخير ومسجل تحت رقم 1463، ومبيد فوسفيد زنك النصر ومسجل تحت رقم 102، ومبيد راتول ومسجل تحت رقم 1456، وفقًا لما قاله موقع وزارة الزراعة.
- لا تترك حبة الغلة أية آثار على الجسم بعد استخدامها في حالات الانتحار، مما جعل البعض يطلق عليها أنها تضمن لك وفاة أمنة
- تعد من المواد المحرمة دوليًا بالنسبة للإنسان والحيوان.
ليست هناك تعليقات